جرت العاده أن أخذ فنجان القهوه وأجلس في الحديقة العامه كل صباح
والتي لا تبعد عن شقتي إلا خطوات .,
حيث اسرح مع زهرة البنفسج ., تلك التي أمام تمثال القديسة ماري .,
أو كما يسمونها هناك .,
أنظر اليها بـِ تعمق ., فتبدأ الوانها بضخ أشعاع ضوئي أشبة
بـِ ألة تصوير .. تعيد لي ملامحكِ الجميله ., وحين أبتسم
تميل لـِ النسيم بغنج ., أن أرقص بترف ., حتى يُسمَع صوتك وأنت تغني .,
بالأمس تكرر المشهد ., ولكني لم أجد زهرة البنفسج .,
بل كانت هي هناك تطل علىّ بـِ إشراق ., ثم تبتسم وهي تمسكِ نظاراتها .,
والتي لم أشاهدها مرتكزه على أنفها الجميل من قبل .,
أعشق الجاكيت الرمادي ., والذي نقش علية حرفي / .,
’,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق