حين تظهر هذه الرساله ., أكون قد غادرت أرض الوطن .,
متوجه إلي حيث الحياة الرتيبة ., والتي مل جسدي من عصيانها ,
حيث كل شيء في أحداثة المثيره ., مختصر
لا يقف أو يطل على شرفة أمل ., قد تخطت مساحاتي الداخلية .,
والمتقلبة كـ المواسم !
ولكني أثق بـِ أني موسمٌ ليس له علاقة بـِ فصول السنه !
الأن ., سـ / أقول لم أكن بين البشر كامل !
بل كانت سلبياتي تنافس إجابياتي على حدى ., أمله بـِ أن تكون
الإجابيات هي من تطغى .
إدعو لي في ظهر الغيب ., فـ أنا أحتاج هذا الدعاء بـِ كثره .,
وأعتذر إن سببت للبعض ., كدمات من ألم دون قصدٍ مني ., فـ أنا بشر
وأخطأ أحياناً .
,’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق