الثلاثاء، 19 أبريل 2011

والأن تحررت .,/ !


.,

كـ أني مقيده ., مجبره على التحرك حيثما تريد ..
امتليء بـِ اسوداد ليس لي ذنبِ منه ., سوى أني محاصره في إحدى
الأجساد المتعفنه بـِ خطايا السنين .,!

الأن تحررت !


14/1/2011

.,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق