كل الذكريات التي ولت
كانت بمثابة طلقات سرمدية..
تنزف جراح لا يحتمله الالم ,
أسبح في صراعات دون جدوة ..أنظر
يميناً, وشمالاً ..لا شيء هناك
أصارع امواج الثورة داخلي ,
أتقلب بين جمرات عشق قد ذاب ثلجهٌ
قبل اعوام
ومرت سنة
على ميلاد الجرح.. ولم أتذكره
فـ هناك انثى قد ضمدت جراحي
تحمل في يدها
( خَيِطُ , وأبره, ومنديل )
تزيل تقرحات الوجع في صدري ..
ثم تمسح بمنديلها دماء الماضي اللعين
تذرف دموعٌ طاهرة .. فتكوي
ماتبقى من أثار الألم
ولاني مخدر بريقها
اقراء صلوات عشقها نغماً..
يُرَوَىْ بقصص الأساطير
عنوانه/ أدمَنَتِكْ قَاتِلتِي ..,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق