السبت، 1 يناير 2011

وأفترشنا الأرض يآسمين ./!





,’
عندما يعبث القلم بدواخل من يمتلكه
ويحَمَلَ بمداد الطاعه عبق الأحبار ..
ثم تتوالا صدمات الطلق بهــ ,,
فــ يستغيث القلم أن أنثرني ايها الكاتب
ويزيد المخاض سيل الحبر من رحم القلم
وتفتح مدائن النور ابوابها رغماً عن أنفها ,,,

فـ تحاول إجهاض القلم ولكن لا تقوى عليه
لان من يملك القلم هو اكثر مايكون بطبيب
يعرف متى سيضح الفكر حمله.. بتاريخه وساعته
يستثير القلم المخاض ,, فتتوالا تُبعاً
ابتسامات الشروق تحت مضلة ( الدنيا )
فرحاً لما أنجبه هذا المفكر من مواليد
يكون أنت من أمن لها المعيشه على سفح
مظلة هذه الحياه ..

وأنا أؤمن بأن جنون قلمك لا يعادله أي مشهد ..
وأن حرفك عند ملامسته للأحداق يرنو و يتمدد..
وأن نهار الكتاب في صبح ردك غدى معتماً أسود ..
وأتيقن بأن ..الشوق , الحب .الموج , الصمت
في مرآتك لحن ملائكي نحو السماء يصعد ..

شتات .,/
قصه أنت من ضمن قصص الأساطير
تغيب وتظهر بشكل جديد
لا أخفيك علماً بأني أشتاق لمداعبت حروفك نثري
وبمداخلاتك الرائعه

فـ اهلاً يا نديم .,

,’



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق