رغم كل ما حولي من ادوات تطلقني للفرح ., إلا أن الحزن يغطيني
يكسوني حتى النخاع .. وبما أن هذا اليوم كئيب , محبط بعض الشي
لم أتذكر سواها , ملاكي الصغير .. تلك الأنثى المخملية الملامح
رائعه التواجد داخلي ., تحول كل ماهو محزن لـِ فرح .. فرح
لم أسمع عذوبة صوتها منذ ايام ., ويقتلني ذالكِ ..
أمسك الهاتف .. واتجول بين ازقة رسائلة ,, افتش عن ما كان يقال
في الاحاديث الليليه الرائعه الخطوره .,
عن محادثات مرصعة بـِ رقة الكلام وعذب المشاعر
أعشقها ., ولكنها تقتلني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق