السبت، 11 ديسمبر 2010

حديث من عرض السوالف ./!





نعم هذه حقيقه
فـ كل الحالات هي رهن أندفاع ..داخل شريان القلم
ولا الوم .. لكون المسيطر الوحيد هو الورق ..
فقط مزيج بين حالتين عكسيتين في نفس الأتجاه !
أو كـ تلك اللحظة التي بين الحلم والحقيقه ,

ربما لكون الأغلب في هذه الأمور هم
بعض
أجساد شاحبة , كـ نظرت العابرين..
وربما هذا كله لا يمتهم بصله .. فقط فكره
دفعته بقليلٍ من حظ .. لـِ معرفه غائبه
هي عن التحرر .


دعنا من هذا وذاك
فـ الكل في فلكه يسبح ,
مع مراعات النجوم .. والتي تحاول
الذوبان في الفضاء , حتى تكسوه
بقعٌ بيضاء ..

ولـِ أني أعلم جيداً بـِ ان جنون متابعة
النجوم جميل
سـ / أحاول أن أفترش الأرض عشباً ,
وأرسم طريق لـِ حلم لم يكتمل .

.
.
هذا ما قاله اللوتيس .. في كُتبٍ له .

هناك تعليق واحد: