الخميس، 10 يونيو 2010

لـِ أميليا /.





كانت هويّة مزيفة ..
لـِ وطن ضائع, كـ أسهاب معارك الحاسدين
هي مضيعة لـِ جيوش الصدق ,هي مؤلمة ..
فـ كل متطلبات الولوج مرفوضة

وهو أول المدعوين .

هي من أرادت عبورهـ بلا هويّة ..,
بلا أوراق ثبوتية

كـ عابر سبيل أو سائح في مدينه
أستوعبت من أطفال العشق القليل
حيث أن حيائها يمنعها من لفظ أوشك على الاطاحة
في وقتٍ لاحق

ولم تخف.. وطأتها في جعله ماده
يبث في أمرها
وكانت الحكاية ..


تباً لـِ محاولات اميليا الفاشله
في شن حريق .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق